• خريطة الموقع
  • إتصل بنا
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة سبر نيوز
    |   أبريل 3, 2021 , 0:36 ص
  • أخبار محلية
  • أخبار المجتمع
  • أخبار الرياضة
  • أخبار إقتصادية
  • أخبار دولية
  • أخبار متنوعة
    • منوعات
    • أخبار التقنية
    • أخبار سياحية
  • المقالات
    • مقالات رياضية
    • مقالات إجتماعية
    • مقالات سياسية
  • الأقسام الفرعية
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات
إعلام هادف يخدم الفرد و المجتمع
  • 27/05/2021 حرس الحدود: تصادمٌ بحري بين قاربين مقابل شاطئ الفناتير ينتج عنه وفاة مقيمة
  • 26/05/2021 “التعليم” تعلن الترتيبات الأولية لعودة المعلمين والطلاب للدراسة حضورياً للعام الدراسي المقبل 1443هـ
  • 26/05/2021 مجلس الوزراء: شمول التأمينات الاجتماعية جميع العاملين الحكوميين غير الخاضعين لنظام التقاعد المدني
  • 25/05/2021 نواب في مجلس الأمة الكويتي يجلسون في مقاعد الوزراء.. والحكومة ترفض حضور الجلسة
  • 25/05/2021 وزير الداخلية: لدى الوزارة خطة تحول رقمي طموحة نلمس مخرجاتها تباعًا
  • 25/05/2021 سمو نائب وزير الدفاع يلتقي قائد القيادة الوسطى الأمريكية
  • 24/05/2021 نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس لجنة تراحم الشرقية ويطلع على جهودها
  • 24/05/2021 نائب أمير الشرقية يطلع على اختصاصات فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة
  • 24/05/2021 “قارئ الخفجي” تعلن عن بدء التسجيل في الدورات الصيفية لحفظ ومراجعة القرآن الكريم
  • 24/05/2021 وكيل “الصحة”: لا ضرر من تلقي جرعتين من لقاحين مختلفين لكورونا

الأخبار الرئيسية

80407 0
حرس الحدود: تصادمٌ بحري بين قاربين مقابل شاطئ الفناتير ينتج عنه وفاة مقيمة
حرس الحدود: تصادمٌ بحري بين قاربين مقابل شاطئ الفناتير ينتج عنه وفاة مقيمة
4708 0
“التعليم” تعلن الترتيبات الأولية لعودة المعلمين والطلاب للدراسة حضورياً للعام الدراسي المقبل 1443هـ
“التعليم” تعلن الترتيبات الأولية لعودة المعلمين والطلاب للدراسة حضورياً للعام الدراسي المقبل 1443هـ
3772 0
مجلس الوزراء: شمول التأمينات الاجتماعية جميع العاملين الحكوميين غير الخاضعين لنظام التقاعد المدني
مجلس الوزراء: شمول التأمينات الاجتماعية جميع العاملين الحكوميين غير الخاضعين لنظام التقاعد المدني
43165 0
نواب في مجلس الأمة الكويتي يجلسون في مقاعد الوزراء.. والحكومة ترفض حضور الجلسة
نواب في مجلس الأمة الكويتي يجلسون في مقاعد الوزراء.. والحكومة ترفض حضور الجلسة

جديد الأخبار

حرس الحدود: تصادمٌ بحري بين قاربين مقابل شاطئ الفناتير ينتج عنه وفاة مقيمة
حرس الحدود: تصادمٌ بحري بين قاربين مقابل شاطئ الفناتير ينتج عنه وفاة مقيمة
80407 0

مجلس الوزراء: شمول التأمينات الاجتماعية جميع العاملين الحكوميين غير الخاضعين لنظام التقاعد المدني
مجلس الوزراء: شمول التأمينات الاجتماعية جميع العاملين الحكوميين غير الخاضعين لنظام التقاعد المدني
3772 0

نواب في مجلس الأمة الكويتي يجلسون في مقاعد الوزراء.. والحكومة ترفض حضور الجلسة
نواب في مجلس الأمة الكويتي يجلسون في مقاعد الوزراء.. والحكومة ترفض حضور الجلسة
43165 0

وزير الداخلية: لدى الوزارة خطة تحول رقمي طموحة نلمس مخرجاتها تباعًا
وزير الداخلية: لدى الوزارة خطة تحول رقمي طموحة نلمس مخرجاتها تباعًا
3043 0

سمو نائب وزير الدفاع يلتقي قائد القيادة الوسطى الأمريكية
سمو نائب وزير الدفاع يلتقي قائد القيادة الوسطى الأمريكية
2035 0

Articles > «المبادرة السعودية لليمن».. الفرصة الأخيرة
محمد عبدالله السلامة

Learn more
  • ولي العهد يرفع شعار المملكة الخضراء
  • أهمية لجنة التطوير والابتكار
  • الملكية الفكرية ودعم القيادة
  • ستة أعوام من الإنجازات والإصلاحات
Read more

«المبادرة السعودية لليمن».. الفرصة الأخيرة

+ = -

بقلم/ أ. محمد بن عبدالله السلامة*

لم يستغرب العالم من ردة الفعل الحوثية التي بنيت دون شك على أوامر إيرانية مباشرة تجاه المبادرة التي أعلنتها المملكة العربية السعودية بالوقف الشامل لإطلاق النار، لإنهاء الأزمة اليمنية والانتقال إلى مناقشة الحل السياسي الشامل، في انعكاس ليس بجديد لدور المملكة الريادي وجهودها المستمرة لاستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة والتخفيف عن المعاناة اليومية للشعب اليمني الشقيق.

وتأتي المبادرة السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية تتويجاً لمساعي السلام المستمرة التي تبذلها المملكة منذ سنوات؛ لوضع حدٍّ لمعاناة الشعب اليمني الشقيق، ولوقف التهديدات التي تطال السيادة السعودية، وحماية سكانها وأراضيها ومنشآتها.

وتضمنت المبادرة السعودية -المدعومة من قبل الأمم المتحدة لإنهاء الصراع الذي دام 6 سنوات في اليمن- خارطة طريق واضحة ومفردات عملية ومحددة قابلة للتطبيق، وتمثل فرصة ثمينة للغاية لحل الأزمة اليمنية بشكل نهائي وشامل، وشاهدنا جميعا ردود الفعل الدولية من قبل المراقبين والمحللين السياسيين الذي دعوا جميع أطراف الأزمة إلى استغلال هذه الفرصة والتجاوب الفوري والكامل معها حقنا للدماء ووضع حد نهائي للتدخلات الإيرانية السافرة التي أودت باليمن إلى طريق اللاعودة.

والمتابع للموقع يرى أن المملكة رمت الكرة في ملعب الأطراف اليمنية لتحقيق السلام والاستقرار عبر مبادرتها الشجاعة لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل لحل سياسي وكان لزاما على الميليشيات الحوثية مراجعة سلوكها وحسم حالة التبعية والتخلص من اختطاف القرار من قبل النظام الإيراني، وفض الارتباط المدمر مع مشروع الملالي لاختراق المنطقة، وزرع الفتن والقلاقل بين مكوناتها، ومع ذلك تصر الميليشيات الحوثية على إطلاق الطائرات المسيرة والصواريخ البالستية تجاه المدن السعودية المأهولة بالمدنيين والمطارات، وحتى طالت الجامعات في جازان ونجران، وقصف المصافي البترولية وهو دليل الرفض الحوثي الإيراني للمبادرة السعودية.

وهنا السؤال الذي يطرح نفسه، أين المنظمات الحقوقية والإنسانية من جريمة محرقة المهاجرين الأفارقة التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي، والتي استحدثت مقبرة بضواحي صنعاء وتقوم بدفن الضحايا دون استيفاء بياناتهم واستكمال التحقيقات؟ أين وسائل الإعلام من تغطية من هذه الجريمة واستغلال الميليشيات وما زالت تقوم بتجنيد هؤلاء المهاجرين وخاصة الأطفال في أعمال حربية محرمة.

لماذا يظل المجتمع الدولي كالمتفرج على الصواريخ البالستية التي تطلق بإرادة وأوامر إيرانية بحتة والتي طالت في تأثيرها تهديد أكثر من ثمانين جنسية أجنبية يعملون لكسب رزقهم على أرض المملكة ومن ضمنهم يمنيون.

إن الحوثي وعصابته أعلن العداء للمملكة منذ اللحظة الأولى لمساندتها الحكومة الشرعية اليمنية بناء على طلبها للتحالف العربي لإنقاذ اليمن من الميليشيات التي صرحت بولائها لإيران الصفوية التي كنت وتكن كل العداء المقرون بعمليات إرهابية والتاريخ يشهد على ممارسات إيران المتطرفة باستهداف أمن المملكة من خلال استهداف ضيوف الرحمن في مواسم الحج من خلال استخدام غاز الأعصاب والخردل الذي ذهب ضحيته المئات من ضيوف الرحمن.

إن ما قامت به السعودية إنما قامت به للحفاظ على الشرعية وسلامة الشعب اليمني حيث تعتبر المملكة المنفذ الوحيد للعمالة اليمنية إذ تجاوز عدد العاملين اليمنيين في المملكة أكثر من2،5 مليون يمني لم يتعرض للمساءلة يوم ما، علاوة على ما يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة للشعب اليمني من مساعدات تكفي الشعب اليمني لعشر سنوات قادمة حسبما صرح العديد من المسؤولين السعوديين.

الأدهى أن الجانب الإيراني الذي أفشل مرات عديدة حوار الفرقاء في اليمن، ما زال يسعى جاهداً لمحاولة إفشال المبادرة وإطالة أمد الحرب لتحقيق المزيد من المكاسب على الأرض على حساب الدماء اليمنية ومستقبل الشعب الشقيق، وحاول النظام الإيراني الوقوف أمام المبادرة السعودية السلمية التي انطلقت من الثوابت الدولية المعترف بها كإطار عام لحل الأزمة سياسياً، وهي المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني اليمني الشامل، وقرارات مجلس الأمن الدولي وخاصة القرار رقم 2216.

وتشن إيران حملات ضد المملكة يتولاها ويقودها إعلام عدائي موالٍ للولي الفقيه، لمكانتها الدينية على الصعيدين العربي والإقليمي، وكذلك الدولي لما تمثله من رمزية دينية كونها بلاد الحرمين الشريفين خاصرة العروبة ومرتكز الإسلام المعتدل والذي يدين به أكثر من ملياري مسلم موزعين في كل دول العالم العربي والإسلامي علاوة على ما حباها الله عز وجل من مقدرات اقتصادية ووضع سياسي لها يضعها دائما في المقدمة صاحبة الكلمة الأولى واليد الطولي في العالمين العربي والإسلامي.

ومنذ طلب الحكومة الشرعية اليمنية للمملكة والدول العربية والصدقية للتدخل الفوري والوقوف إلى جانب اليمن وإعادة الشرعية بعد الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران، تحول اليمن بين عشية وضحاها إلى مطلب وطموح إيراني صفوي بيد الحوثيين وهذا ما حصل بالفعل حيث أمدتهم إيران الصفوية بشتى أنواع الأسلحة والرجال والعتاد المتطور والذي فاجأ العالم بتطوره ومداه وعلى رأس هذه الأسلحة الطائرات المسيرة والصواريخ البالستية التي يزيد مداها على 1500 كم وكأن عصابة الحوثي قادرة بالفعل على إنتاج وتطوير مثل هذا النوع من الأسلحة الذي يحتاج إلى سنوات من البحث العلمي وإمكانيات مادية هائلة.

وزادت الغطرسة الإيرانية على كل الجبهات والمدن اليمنية المحررة خلافا للجرائم التي ترتكبها يوميا من قتل وتجويع وسلب القوت والمساعدات الدولية، كل ذلك أمام صمت مطبق للعديد من القوى الدولية المؤثرة، والمنظمات الحقوقية والإنسانية التي أصيبت بالخرس أمام جرائم ميليشيات الحوثي الإرهابية.

إن ما قامت به المملكة للحفاظ على الشرعية وسلامة الشعب اليمني، سيظل مدونا بحروف من نور على صفحات التاريخ، علاوة على ما يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة للشعب اليمني من مساعدات تكفي الشعب اليمني لعشر سنوات قادمة حسبما صرح العديد من المسؤولين السعوديين إلا أن هذه المساعدات قد نهبت على يد عصابة الحوثي وبيعها لتمويل عملياتها الإجرامية.

لذا فإن المبادرة السعودية الشجاعة لحل أزمة اليمن تضع كرة السلام في ملعب الحوثي المدعوم إيرانيا، لتنكشف الأوراق الزائفة يوما تلو الآخر ويتساقط أعداء السلام لا مفر.. فدعونا ننتظر ونراقب ويراقب معنا العالم الوضع آملين في إنهاء معاناة الشعب اليمني الشقيق، لتتوقف الحرب العبوس التي يشعل وقودها ملالي إيران لتطول لتحرق الشعب اليمني، والمملكة بالمقابل لن تتردد أو تقف مكتوفة الأيدي بالدفاع عن شعبها ومدنها واقتصاده، بكل حزم وقوة،

حفظ الله بلادنا وقيادتنا وأمنها واستقرارها.

*كاتب ومستشار إعلامي - المشرف على الإعلام الداخلي سابقا

«المبادرة السعودية لليمن».. الفرصة الأخيرة

03/04/2021   12:36 ص
محمد عبدالله السلامة
مقالات سياسية
This post has no tag
0 127423
(0)(1)

Permanent link to this article: https://sabr-news.com/articles/76693/

Older posts Newer posts
«المبادرة السعودية لليمن».. الفرصة الأخيرة
ابن مريح
«المبادرة السعودية لليمن».. الفرصة الأخيرة
سيكولوجية الصوم

Share and follow up

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

You may use these HTML tags and attributes: <a href="" title=""> <abbr title=""> <acronym title=""> <b> <blockquote cite=""> <cite> <code> <del datetime=""> <em> <i> <q cite=""> <s> <strike> <strong>

  • أخبار متنوعة
    • أخبار محلية
    • أخبار المجتمع
    • أخبار إقتصادية
    • أخبار دولية
    • أخبار سياحية
    • أخبار الرياضة
    • أخبار التقنية
  • المقالات
    • مقالات رياضية
    • مقالات إجتماعية
    • مقالات سياسية
  • أقسام متنوعة
    • فيديو
    • صوتيات
    • صور
    • ملفات

صحيفة سبر نيوز

Copyright © 2022 sabr-news.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـصحيفة سبر نيوز الإلكترونية

Powered by Tarana Press Version 3.2.4
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press